
إمْرأة عِراقيه تَشعُ عَيناها حُزنًا عَمْيقاً .
View on Telegram
عيُونهَا ثَرثَاره تِلكَ السَمراءُ كَثيرةُ الشَام .

" نصّف زين الخلايِق في عيُونها " ..

باچر تمّوت الأغاني ، تعِيش بَس عُيونهّا .

الآن هو الخامس من ديسمبر الساعة 23:28 هذا هو التاريخ اللعين، ثم سأترجمه بنفسي لأنني سوف أنساه وأقرأه وأتذكر هذه الأيام حيث كنت وغدًا سمينًا لا يستطيع فعل أي شيء، لذا اللعنة على هذا التاريخ، ربما أكون مليارديرًا لعينًا أترجم هذا الآن) لذا إذا كنت تقرأ هذا،